عندما تستحم وأنت تفكر بالافطار وليس بشعور الماء وهو يتدفق على جسدك ولما تأكل فطورك وأنت تفكر بالعمل بدل رائحة الطعام والاستمتاع فيه ولما تكون بالعمل وتفكر كيف تخرج منه وما تركز على الامتنان ولما تغادر عملك وتفكر فقط برجوعك للمنزل ولا تتأمل طريق عودتك ولما تكون في بيتك وكل إللي تفكر فيه ماذا سوف افعل غداً وما تستمتع ببيتك أبداً استمتع باللحظة، كن شاكر ولاحظ الاشياء التي تستحق الإمتنان وعيش ببطء

اهلا بك،الكثير من البشر يستقبلون من كل شيء كميات محدودة،و اذا ما دربت نفسك لاستقبال أعلى فأنت ستبقى عالقا في مكانك،عندها ستبحث عن حب في علاقة،عن المال من الناس،عن الكرامة من بلد معين،بينما أنت قادر الآن على التوسيع من نفسك تدريجيا حتى تستقبل اكثر من الحد الذي تضعه لنفسك الآن.عليك ان تدرك انك تستقبل من مصدر لا محدود،وان أخذنا من هذا المصدر فهو لن ينقص و لا يزيد،لانه لا محدود.وهذا سيجعلك تتاكد ان مشاعر الغيرة مثلا آتية من شعور بالنقص ولانك وضعت حدا ضيقا لنفسك و بدأت تطلب النعم من الخارج،هذه المشاعر ستبدأ بالتفكك تدريجيا و ستتغير تركيبة عقلك ،و تدرك أنك انت مصدر الثراء ،انت مصدر الحب،مصدر الكرامة و الجمال والنجاح وأن كل شيء متاح الآن .فقط عليك ان تستقبله.و هذا لا يتناقض أبداً مع السعي بل هذا ما سيجعلك تسعى بكل حب و تفهم ان الحياة لعبة،لعبة احتماليات لا محدودة .وتعيش رحلة تحقيق واقعك باكثر استقبال و يسر🌊.

ماذا لو أخذنا الأمور بشيء من الفكاهة؟ ان رغبنا في ارساء الوضوح، فالفكاهة هي العامل الذي سيدخل على قلوبنا الخفة و الخفة تؤدي الى الوضوح 💗✨️ ما رأيك؟ ماهو الشيء الذي لا يفشل ابدا في رسم الابتسامة على وجهك؟ https://youtube.com/shorts/OYxxjnd88kQ?si=0JUovp3_ArR4Yia3

مرحبا اصدقائي .. نسيت ان اعرف عن نفسي .. أنا ليلى احمد اصلي كردية تركية عشت في سوريا و تعلمت العربية هناك انتقلت للسويد و مقيمة هناك و اعيش بين السويد و مصر تركت كل برمجتي القديمة منذ خمس سنين دخلت صحوة روحية كانت بمثابة قيامة قيامة وعي تعرفت فيها على ذاتي و اختبرت مستويات عديدة من الشفاء الروحي و الغوص في اعماق نفسي وصلت لدرجة أنكرت فيها كل شيء حتى شعرت بالفناء و عندها شعرت بأني في كل شيء وقتها كانت الصدمة اني كون مصغر في كون اكبر و حقاً ادركت لاول مرة معنى .. و تحسب أنك جرم صغير و فيك انطوى العالم الأكبر .. شكرا لسوسن الغالية لفتح هذه الإعدادية و شكرا لهذا المجتمع الذي يضم نخبة الواعيين في عالمنا العربي ليس صدفة ان نكون هنا التوقيت الالهي لا يوجد فيه صدفة كل شيء بقدر .. و ما اجمل هذا القدر .. عندما ارتطم جرمي بكوكب محبتكم ..

من أجل أن تتقبل كل شيء يحصل لك يجب أن تكون متعاطف مع نفسك وتحبها، الكثير يتساءلون كيف أكون متعاطف مع نفسي: 1- احضن نفسك 2- كل يوم انظر للمرآة وأخبر نفسك "أنا أحبك" 3- اكتب رسائل لنفسك 4- تحدث عن جروحك لنفسك واشكر نفسك على قوتك واعرف انك شخص قوي طول ما أنت مستمر...